His Secret Obsession is for women
Download Today Here!

How to love and be loved | Billy Ward | TEDxFoggyBottom

Be Irresistible, Click Here Through a story of one of his students, Billy shows the importance of loving others and of being loved. ...

Be Irresistible, Click Here

Through a story of one of his students, Billy shows the importance of loving others and of being loved. Billy Ward is a Licensed ...

المترجم: Hanan Ben Nafa المدقّق: omar idmassaoud كل ما في الأمر هو كالتالي الحياة باختصار تتمحور حول الحب أنا لا أأقول هذا فقط لأني أب لمولود جديد أنا أقول هذا بصفتي معلما وأخصائي معالج لاحظت أن الناس عادة ما يختارون، وبشكل أساسي، بين شيئين اثنين الحب أو شيء آخر ولكن ما شهدته وجربته بنفسي هو التالي: عندما يختار الناس الحب يكون خيارهم دائما صائبا لقد طُلب مني اليوم أن أتحدث عن موضوع التنوير وجعلني ذلك أفكر في الطريقة التي يمكن للضوء الكامن بداخلنا كلنا أن يشع وطريقتي المفضلة هي الحب التي يمكن أن يتجلي نوره في علاقاتنا. أكثر العلاقات التي سنبنيها أهمية هي العلاقة التي نبنيها مع أنفسنا وتأتي بعد ذلك العلاقات التي يتشارك فيها الواحد مع الآخر أقولها وببساطة متناهية نحن هنا، على هذه الأرض، لكي نُحب ونُحَب والحب نور باختصار، وما أود القيام به معكم اليوم هو تمرين مختصر، ومريح، موجه بالصور تقومون فيه بغلق أعينكم والتفكير في ثلاث طرق للتعبير عن النور والتي يمكن أن تعود بنا إلى طريق الحب سأجعلكم تغلقون أعينكم وتفكرون في ثلاث أشياء وبعد ذلك تربطون كل شيء بشخص ما في حياتكم إذا دعونا نستعد هل يمكنكم أن تضعوا قدميكم بشكل مسطح على الأرض؟ مع وضع راحتي اليدين على ركبتيكم وعندما تكونون جاهزين اجعلوا جفونكم العلوية تلمس وبلطف رموش أعينكم السفلية أغلقو أعينكم ولنأحذ كلنا نفسا عميقا واجعلو أكتافكم ترتخي أول شيء أود أن تتصوروه هو الشمس تصوروا الشمس في السماء الزرقاء الواسعة استشعروا دفء أشعتها وتمعنوا في فكرة كيف أن الشمس تظهر كل يوم تمدنا بالضوء والطاقة بدون شروط حتى في صباح شباطي بارد هل ثمة شخص ما في حياتك يذكرك بالشمس؟ شخص يحبك بدون شروط؟ تصور ذلك الشخص الآن واشعر بحبهم الشيء الثاني الذي أود أن تتصوروه هو المنارة تصوروا الضوء المنبعث من أعلى ذلك البناء على حافة المحيط حين يلتقي البحر باليابسة وتذكر هدفها الرئيسي أن تعمل على إرشاد البحارة والملاحين لطريق العودة هل هناك شخص ما في حياتك يساعدك في إيجاد طريقك؟ للعثور على نفسك الحقيقية؟ لحقيقة ذاتك الكامنة بداخلك؟ للشخص الذي يفترض أن تكون؟ للطريق الذي يفترض أن تكون عليه؟ تصور ذلك الشخص الآن وتخيل الاتجاه الذي يشجعونك على المضي فيه آخر شيء أود أن تتصوروه هو كرة الملهى تصور الضوء المرتد عنها تفكر في الطاقة الموجودة في الغرفة أينما يمكنك إيجاد ذلك الشيء الفريد من نوعه من الممكن أن تكون تستمع لأغنيتك المفضلة هل هناك شخص ما في حياتك يذكرك بكرة الملهى تلك؟ شخص ما مفعم بالمرح والطاقة الإيجابية أينما كانو وأينما ذهبوا؟ تصور ذلك الشخص الآن وتخيلهم وهم يشجعونك أن تعيش وتحب افتحوا أعينكم بتأن لدي اليوم قصة عن إحدي تلاميذي أود أن أشاركم بها كان اسمه دانييل قابلت دانييل في أول سنة عملت فيها كمعلم صف لم يكن لدي أي خبرة كمدرس لعلم التوحيد في مدرسة إعدادية للبنين وبشكل أو بآخر، كان هذا الصبي، والمصارع الذي يزن 103 رطلا قد أصبح معلما لي أكثر من كونه تلميذا لأنه بين لي ولكل شخص في مبنى المدرسة كيف للحب والنور الذي بداخلهم أن يشع بكونه مثالا لكيفية فعل ذلك السنة التي قابلت فيها هذا الصبي كانت هي ذات السنة التي تم فصلي فيها من دوري كرة القدم الدولي شعرت وكأن بعضا من النور اللذي بداخلي قد سرق مني عندما أخبرني فريق البالتيمور رافينز أنني لا أستطيع أن أستمر كلاعب الوسط في فريقهم لقد تدربت معهم طوال فترة الصيف شعرت وكأني طفل في ديزني كنت ألعب وأتنافس مع بعض أبطال طفولتي في المدرجات التي زرتها كمشجع فقط من قبل اللعب في دوري كرة القدم الدولي كانت تجربة لا تصدق ولكن مع نهاية الصيف أسبوع قبل مباراتنا الأولى، وفي آخر يوم عنمدا تم فصلي تم استبعادي كان على أي أعود لمسقط رأسي في نيو جيرسي للبحث عن مهنة جديدة كنت قد تخرجت من جامعة جورج تاون بشهادة في علم النفس ففكرت في أن أدرس في هذا المجال ولكن تم تعييني في مدرسة إعدادية للبنين كمدرب رياضة ومدرس مادة علم التوحيد كان ذلك بمثابة درس في الحياة لشخص قد بدأ لتوه أعطتني فرصة لكي اقوم بتعليم الصبيان أهمية الطيبة، والاهتمام، والتفكير في الغير عمل ذلك على التئام قلبي المحطم أحب التدريس كحبي للعب كرة القدم و هناك حيث قابلت دانييل، كان وجوده في صفي بمثابة كرة الملهى كان يشع نورا وطاقة لدرجة أن كل شخص كان يريد أن يكون بصحبته دانييل كان متصلا بكل شخص في المدرسة كنت دائما أحب مشاهدته يمشي في أروقة المدرسة تنعكس ابتسامته في كل ركن من أركانها الرياضيون، وأصحاب الفرق الموسيقية، والصبيان المشهورون، والصبيان الأذكياء والمدرسون والمدربون كلهم قد شعرو بحب ذلك المصارع الصغير، ذا الـ103 رطل أحب الناس دانييل لأنه كان حرا لأنه كان حرا كفاية ليكون على طبيعته ويعلم أكثرنا كم هو صعب فعل ذلك أتذكر عندما علم دانييل بيوم عيد ميلادي في خلال سنته الأولى أخذ على عاتقه مهمة صنع بطاقة عيد ميلادي لي بنفسه بل قام أيضا بوضع حلوى الستاربيرست وحزمة من العلكة بداخل البطاقة قدمها لي أمام الفصل كان دانييل يعيد تعريف معنى الشخص الرائع والمشهور وجعل فكرة أن التفكير في الغير، والاهتمام، والطيبة، شيئا رائعا وأحبه زملاء صفه لهذا وبهذه الطريقة بدأت علاقتنا الأخوية وكان ذلك في سنته الثانية عندما أصر دانييل بأن أواعد قريبته اللي تكبره سنا ليا لكي نصبح عائلة بشكل رسمي (ضحك) بل قام بإحضارها لمباراة مصارعة في إحدى نهايات عطلة الأسبوع كنت هناك لوحدي مع شخص آخر فقط تقريبا وكان هناك 15 من معارف دانييل يقومون بتشجيعه تلك الليلة كانت ليلة رائعة حضر بعدها دانييل إلى المدرسة في يوم الاثنين التالي وكان غاضبا قال: "سيد وورد، لقد أحضرت رفيقتك لمباراة المصارعة الخاصة بي في حين أحضرت أنا قريبتي لكي أعرفكما ببعض" (ضحك) قلت له: يا للهول، دانييل، تمهل ثانية تلك الفتاة هي أختي الصغرى (ضحك) وثانيا لم أكن أعلم أنك كنت تحاول أن تقوم بدور وسيط للزواج تلك الليلة كان ذلك بمثابة إطراء لدوري كمدرس كانت رسالتي بأن نُحب ونُحَب قد أبدت مفعولا حقيقيا كنت أتدرب لسنوات أعطي الأوامر في ملعب دوري كرة القدم الدولي ولكن تبين أنني كنت أتدرب على رسالة أخرى طوال هذه المدة لم أكن قط لاعب كرة القدم ذاك الذي كان عدوانيا وصارما علنا لم اصرخ قط على زملائي في الفريق ولا أصرخ قط على تلاميذي في الصف بعض الناس يرون بأن هذه الطريقة تجعل الغير يستخف بك ولكني أؤمن بعكس ذلك عندما بدأت مهنة التدريس، أخبرني معلم يكبرني سناً أنه لا يجب أن أبتسم في الفصل إلا بعد مرور عدة أشهر (ضحك) نطريا، أعتقد أنه يجب أن يعتقد التلاميذ بأنني صارم ولكنني أحب أن أبتسم ولدي نظرية مختلفة عن ذلك أعتقد أن أكثر شخص صرامة في الغرفة ليس لاعب كرة القدم ولكنه الشخص المُحب إنه أكثر فعل رجولي يمكن إنجازه إنه ليس بتلك الصعوبة ولكنه يتطلب الكثير من التفكير والشجاعة احببت كرة القدم لأني ظننت بأنها من أكثر الرياضات رفيعة المستوى عندنا نكون على أرض الملعب ونلعب معا، نرتبط ببعضنا كزملاء في الفريق ندافع عن بعضنا البعض ونحمي بعضنا البعض نقوم برقصة بسيطة في نهاية المطاف لنحتفل بالنقاط التي أحرزناها كرة القدم كانت تتمحور حول العلاقات وكذلك هو الحب مفهوم الحب كالفريق الرياضي فريق كلنا جزء منه وفي هذا الفريق، دانييل كان نجم الجميع ولكن دانييل لم يتسن له تأدية رقصة النهاية أو حتى أن يرقص في حفل نهاية العام وذلك لأن شمعة حياته انطفأت في وقت مبكر جدا في ليلة ما، وخلال عام دانييل الأول في فبراير كان يطوي الحصير مع أصدقائه في لعبة المصارعة سقط من الألم وعاني بعدها دانييل من تمدد في الشريان الأورطي وتوفى باكرا في صباح اليوم التالي في المستشفى كان حدثا مأساوياً كان ذلك اليوم هو السابع من فبراير عام 2002 اليوم يصادف مرور 12 سنة كاملة لا أعتقد أنني موجود هنا اليوم بمحض الصدفة وقد منحت هذه الفرصة لكي أشارككم قصة دانييل دانييل هو منارتي عندنا تكون المياه غامقة وخطيرة تستطيع المنارة أن تبعث ضوءا دافئاً كما لو أنها تدلنا على مكان العودة دانييل دلني على طريق الوطن عن طريق دعوته لي لوطنه هو قمت بزيارة عائلته الليلة التي تلت وفاته بصحبة عدد من المعلمين الأخرين في المدرسة قامت ليا - قريبة دانييل - بالترحيب بنا جميعا والتي شكرتنا لوجودنا بجانبهم خلال ذلك الوقت العصيب قمت بتقديم نفسي كمعلم علم التوحيد لدانييل فردت قائلة: "أوه أنت الشخص اللذي أراد دانييل ان أتزوجه" (ضحك) شعرت وكأنه قد انبعث ضوء انتهى بي المطاف بأن جلست مع ليا ووالدتها نتذكر معا قصصا عن دانييل، ناظرين إلى صوره كان وقتا عصيباً لكلانا ولكن لم يصعب علي أن ألاحظ بأن ليا كان لديها نفس الطاقة الإيجابية والشغف بالحياة اللذين رأيتهم في دانييل أتمنى لو أنه رآنا حين التقينا في طريق العودة تلك الليلة، تذكرت آخر لحظاتي مع دانييل كان يزور صفي وككثير من المرات كان دانييل يجول في الأرجاء ولأنني كنت جالسا وراء المكتب، اقترب مني وكنا تقريبا بنفس الارتفاع وتصادمت أكتافنا ببعضها بينما كنا نتحدثت قمت بتقديمه للصف كالمصارع ذا الـ103 رطلا، والذي يحظى بموسم رائع فنظر إليه بقية الصبيان في ذهول كان ذلك الصبي اللذي يصغرهم حجماً ولكنه كان حاملا لوزن ثفيل وطاقة حب كبيرة عند مغادرته الصف صباح ذلك اليوم التفت بطريقته الرائعة وقال: "أراك بالجوار، سيد وورد" توفي دانييل في الصباح المبكر من اليوم التالي بعد مضي بضعة أسابيع اعتقدت بأني قد رأيت دانييل في المدرسة كان يجلس التلميذ ولم أر إلا ظهره وكان يشبه دانييل وللحظة ما، اعتقدت بأنه هو ولكن ما لبث أن نهض التلميذ، وطبعا لم يكن دانييل ولكن كانت الرسالة واضحة جدا بالنسبة لي نفس الحب والنور اللذي شهدته وعرفته في دانييل يمكن أن يوجد في كل شخص وفي كل شيء لذا بدأت أبحث عن دانييل للبحث عن الحب في كل شخص وفي كل شيء وفي تلك النقطة المهمة في حياتي، حتى في نفسي كان دانييل محقا عندما قال: "أراك في الجوار" لأن نفس الحب الذي بداخله موجود بداخلنا كلنا أقولها لتلاميذي في المدرسة هناك الكثير من الخير فيكم وكلكم، كل واحد فيكم يستحق الحب والشعور بالانتماء كما أنت، ناقص بشكل كامل وحينما تفتح ذراعيك للحب ستتعلم أن تراه في كل مكان يصنع السلام، والحرية والحقيقة وسيغير ذلك جل تجربتك في الحياة فكر بهذا إن قمت بالوقوف هنا وتحركت قليلاً ستتغير نظرتي كليا ونفس الشيء ينطبق على الحب إذا بدأنا ببذل الجهد لأن نُحب ونُحَب بدون شروط سنكوّن معنى مختلفاً كليا لعلاقاتنا ولتجاربنا سأطلب منكم أن تغلقوا أعينكم مرة أخرى وأن تتصوروا الشمس الكاتب أنتوني دي ميللو يقول: "هل سبق وأن قالت الشمس للأرض قط: إنك مدينة لي؟" أنظر ماذا يمكن أن يحدث لحب كذاك إنه يضيء السماء بأكملها هل هناك أحد ما في حياتك يمكنه أن يستفيد من هذا الحب الغير شروط؟ تخيل ذلك الشخص الآن تذكر المنارة تذكر الهدف الرئيسي: تساعد البحارة والملاحين على العودة للوطن هل هناك أحد ما في حياتكم يمكن أن يستفيد من بعض الإرشاد؟ من القليل من التوجيه؟ تصوروا ذلك الشخص الآن وفي النهاية، تخيل كرة الملهى كان دانييل حرا ليكون على طبيعته لأنه أحب نفسه بدون شروط نستطيع كلنا أن نأخذ معنا بعضنا من الحب في طريق عودتنا لكي نستطيع أن نرقص وكأن لا أحد يشاهدنا هل هناك شيئاً ما في حياتك كنت تنتظر القيام بفعله؟ افتحوا أعينكم بلطف وابتسموا منذ 12 مضت، وبعد أن توفي دانييل قررت بأن أدعو قريبته للعشاء خارجا على شرفه كان هناك الكثير لنتحدث عنه وأنا سعيد بأن أخبركم بأنه، وبعد 4 سنوات من ذاك الوقت طلبت يد ليا للزواج وهاهي لازالت تنير حياتي في كل يوم ليا هي نور الشمس بالنسبة لي ولدينا الآن ابنين ابننا الأكبر على وشك أن يبلغ الثالثة واسمه جون دانييل واللذي نلقبه وبكل حب: "جى دي" وهو الكرة الصغيرة لملهانا وأنجبنا ابناً آخرا أيضا ويبلغ من العمر 12 أسبوعا الآن اسمه كاسي كريستيان وهو منارتنا الصغيرة عندما يسأل الناس ليا إن كان الأولاد سيلعبون في الفريق الدولي لكرة القدم يوما ما كوالدهم ترد قائلة: "ربما" ولكن أمنيتنا الوحيدة لهم أن يعيشوا حقا حياة يمكنهم فيها أن يُحبوا ويُحَبوا شكرا جزيلا لكم (تصفيق) ...